من طرف بسم الله الرحمن الرحيم
موضوع غلاء المهور هو إحدى اهم وأكبر المشكلات الاجتماعية التي يواجهها المجتمع السعودي مقارنة بالمجتمعات الاخرى ووصلت الى حد دفع مجلس الشورى الى الحد من من هذه الظاهرة بوضع حد معين للمهور
وكانت بعض القبائل السعودية أخذت في وقت سابق بمبدأ توحيد السقف الأعلى للمهور للفتاة البكر بين 8 ـ 14 ألف دولار، وللثيب بين 6 ـ 8 آلاف دولار، فأصبحت المرأة هنا كالسلعة التي تباع وتشترى
كما أن هذه المشكلة ينتج عنها مشكلات اخرى منها ارتفاع نسبة العنوسة ووفقا لاخر إحصائيات وزارة التخطيط السعودية فإن عدد الفتيات اللواتي لم يتزوجن بعد، بينهن 64 الف فتاة تجاوزن سن الثلاثين عاماً، ولم يوفقن في الزواج لأسباب مختلفة، منها ما يتعلق بغلاء المهور، وارتفاع تكاليف الزواج، ونظرة الفتاة الاستقلالية، وصعوبة اختيار الزوج في ظل الأساليب التقليدية.
وللأسف اكثر ما يحزن ومن الاثارالسلبية التي تنتج عن هذه الظاهرة هو الناس من غير المسلمين ومن الجنسيات الأخرى عندما يرون ويسمعون هذه الظاهرة يكونون فكرة عن ان المرأة في الاسلام كالسلعة تباع وتشترى فقد سألني مرة اجنبي ليس بمسلم هذا السؤال هل صحيح أن المراة عندكم تشترى كأي قطعة او سلعة ؟
ان الاسلام عندما وضع المهر للمراة وضعه ليحفظ حقها لا لينقص من كرامتها
اعطوني رأيكم بهذه المشكلة وما هو الحل بنظركم وهل هذه صحيح ان هناك بوادر تظهر بانتشار هذه الظاهرة في مجتمعنا السوري
موضوع غلاء المهور هو إحدى اهم وأكبر المشكلات الاجتماعية التي يواجهها المجتمع السعودي مقارنة بالمجتمعات الاخرى ووصلت الى حد دفع مجلس الشورى الى الحد من من هذه الظاهرة بوضع حد معين للمهور
وكانت بعض القبائل السعودية أخذت في وقت سابق بمبدأ توحيد السقف الأعلى للمهور للفتاة البكر بين 8 ـ 14 ألف دولار، وللثيب بين 6 ـ 8 آلاف دولار، فأصبحت المرأة هنا كالسلعة التي تباع وتشترى
كما أن هذه المشكلة ينتج عنها مشكلات اخرى منها ارتفاع نسبة العنوسة ووفقا لاخر إحصائيات وزارة التخطيط السعودية فإن عدد الفتيات اللواتي لم يتزوجن بعد، بينهن 64 الف فتاة تجاوزن سن الثلاثين عاماً، ولم يوفقن في الزواج لأسباب مختلفة، منها ما يتعلق بغلاء المهور، وارتفاع تكاليف الزواج، ونظرة الفتاة الاستقلالية، وصعوبة اختيار الزوج في ظل الأساليب التقليدية.
وللأسف اكثر ما يحزن ومن الاثارالسلبية التي تنتج عن هذه الظاهرة هو الناس من غير المسلمين ومن الجنسيات الأخرى عندما يرون ويسمعون هذه الظاهرة يكونون فكرة عن ان المرأة في الاسلام كالسلعة تباع وتشترى فقد سألني مرة اجنبي ليس بمسلم هذا السؤال هل صحيح أن المراة عندكم تشترى كأي قطعة او سلعة ؟
ان الاسلام عندما وضع المهر للمراة وضعه ليحفظ حقها لا لينقص من كرامتها
اعطوني رأيكم بهذه المشكلة وما هو الحل بنظركم وهل هذه صحيح ان هناك بوادر تظهر بانتشار هذه الظاهرة في مجتمعنا السوري
